آخر الأخبار
-
أسماء الباحثين
-
محمد احسان النص
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 815
- الكل 67208373
- اليوم 97559
اخترنا لكم
مصباح (أنور محمد-)
مصباح (أنور محمد ـ) (1913ـ 1978) ولد محمد أحمد مصباح في حي محرم بك في الإسكندرية، وعندما كان صغيراً أراد أبوه أن يدلّعه فأطلق عليه اسم أنور باشا نسبة إلى حاكم تركي كان يحكم الأناضول في مطلع القرن العشرين. وأصبح محمد أحمد مصباح معروفاً باسم أنور مصباح الذي لازمه طوال حياته وعُرف به بعد ذلك. بدأ أنور رحلته مع رياضة رفع الأثقال منذ نشأته وكان يمارسها في نادٍ خاص صغير يقع في أول شارع الإسكندراني بمحرم بك مكان مولده بجوار نادي شركة الغزل الأهلية في الإسكندرية التي كانت تولي اهتماماً خاصاً وكبيراً للرياضة في تلك الفترة.
بيريث غالدوس (بنيتو)
بيريث غالدوس (بنيتو ـ) (1843 ـ1920) بنيتو بيريث غالدوس Benito Perez Galdos، أحد أشهر الروائيين الإسبان في القرن التاسع عشر، ولد في مدينة لاس بالماس Las Palmas في جزر الكناري وتوفي في مدريد، وكان الابن الأصغر لأسرة ميسورة. تلقى تعليمه منذ طفولته في مدرسة إنكليزية في مسقط رأسه، وكان لدراسته تلك أثر استثنائي في تكوينه الأدبي الذي تظهر فيه بوضوح قراءاته للروائيين والمسرحيين الإنكليز. وفي عام 1862 انتقل إلى مدريد لدراسة الحقوق في جامعتها، ولكنه لم ينه دراسته الجامعية، لأن مجالس الأدب والمقاهي والكتابة للصحف وارتياد المجالس السياسية والتجول في الشوارع كانت تشد اهتمامه أكثر من قاعات المحاكم.