آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 815
- الكل 67209364
- اليوم 98550
اخترنا لكم
المكسيك (أدب-)
المكسيك (أدب ـ) لم يبق من تراث المكسيك القديمة بلاد شعب الأزتيك Aztec أي أثر سوى بعض القصص والأساطير التي نقلها عنهم المبشرون اليسوعيون. لذا يبدأ الأدب المكسيكي منذ الاستيطان الإسباني حين كانت المكسيك جزءاً من ولاية إسبانيا الجديدة Nueva España التي شملت أيضاً بلاد حضارة المايا Maya الواقعة في غواتيمالا Guatemala. كانت ولاية إسبانيا الجديدة من أولى الأقطار في أمريكا اللاتينية وأهمها، ويمكن عد رسائل القائد إيرنان كورتيث Hernلn Cortéz ت(1485-1547) إلى الملك كارلوس الخامسCarlos V أول نتاج أدبي في أرض المكسيك. يصف كورتيث في هذه الرسائل حرقه كل سفنه وانتصاره على مملكة الأزتيك العظيمة. والأسلوب الأدبي في هذه الرسائل بسيط لكنه جذاب بسرده العفوي المباشر للأحداث.
ابن معصوم (علي بن أحمد-)
ابن معصوم (علي بن أحمد ـ) (1052ـ 1119هـ /1642ـ 1708م) علي خان بن أحمد بن محمد بن معصوم، السيد صدر الدين الحسيني المدني الشيرازي العالم المؤرخ الأديب الشاعر،من أشهر أعلام الحجاز الراحلين إلى المشرق في نهاية القرن الحادي عشر وبداية القرن الثاني عشر الهجريين. ولد في المدينة المنورة، كان والده السيد أحمد الحسيني فقيهاً إمامياً ومحدثاً وعالماً بالعربية والمنطق والكلام، أديباً شاعراً، فأخذ ابن معصوم عنه العلم والأدب، ثم التفت إلى علماء الحجاز فقرأ عليهم القرآن الكريم وسمع الحديث الشريف، وتعمق في فقه الشيعة الإمامية، ودرس علوم اللغة العربية، وحفظ أشعار القدماء.