آخر الأخبار
-
أسماء الباحثين
-
زهير ناجي
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 815
- الكل 67164097
- اليوم 53283
اخترنا لكم
الحَبكة (في الأدب)
الحبكة في الأدب الحبكة (plot بالإنكليزية و intrigue بالفرنسية) مصطلح حديث الاستخدام نسبياً في لغة النقد الأدبي، والحبكة في الأدب التخييلي fiction هي بنية structure مؤلفة من مجموعة أحداث (أفعال actions) مترابطة فيما بينها، قد تتشابك بسبب تعارض الرغبات وبسبب عوامل خارجية لا سلطة للإنسان عليها، أي إن هناك صراعاً ومعوقات، وقد نظّم المؤلف تسلسل أو تداخل هذه الأحداث بوعي انتقائي. وبالتالي ترتبط الحبكة ارتباطاً وثيقاً بالجانب الدرامي في فنون السرد (الملحمة، الرواية، القصة، الحكاية) وفي فنون المسرح المأساة، الملهاة، المشجاة، الهزلية، الأوبرا، الأوبريت).
مداتش (إمره-)
مَداتْش (إمْرِه ـ) (1823ـ 4681) إمرِه مداتش Imre Madách كاتب مسرحي وشاعر هنغاري (مجري) بارز، يتحدر من عائلة أرستقراطية شهيرة وثرية، ولد في بلدة ألزوجْترِغوفا Alsósztregova في أقصى شمالي هنغاريا (تسمى حالياً دولينا سترِغوفا Dolina Stregova في جنوبي سلوفاكيا)، وتوفي فيها. درس في جامعة بِشْت Pést الحقوق والفلسفة، ثم شغل مناصب إدارية مختلفة في موطنه في مقاطعة نوغراد Nógrád. شارك في ثورة 1848 البرجوازية الأوربية في تمظهرها التحرري ضد الاحتلال النمساوي، وعلى أثر إخفاقها سُجن مداتش بضعة شهور. وعندما عاد إلى موطنه وجد أوضاع أسرته متدهورة، الأمر الذي عمَّق ميله الفطري إلى الكآبة، فاعتزل الحياة الاجتماعية والأنشطة الثقافية مخصصاً جلّ وقته للكتابة الأدبية، حتى عام 1860 عندما صار عضواً في البرلمان عن منطقته.