آخر الأخبار
-
أسماء الباحثين
-
سليم نوح
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 806
- الكل 67163288
- اليوم 52474
اخترنا لكم
الخسائر البحرية المشتركة
الخسائر البحرية المشتركة العَوارُ لغة هو العيب، والعوارية هي البضاعة التي أصابها ماء البحر فنقصت بذلك قيمتها. وقد اقتبست اللغات الأوربية لفظة العوار للدلالة على الخسائر التي قد تلحق السفينة أو البضائع المشحونة عليها. والخسائر البحرية نوعان: خسائر بحرية خاصة وخسائر بحرية مشتركة. 1- الخسائر الخاصة: هي الخسائر التي يتحملها من تصيبه، ومثل هذه الخسائر الأضرار التي قد تلحق بالبضائع المشحونة بسبب عيب خاص فيها، أو قد تلحق بالسفينة بسبب خطأ الربان. 2- الخسائر المشتركة avaries communes: فهي كل ما ينتج من أضرار وهلاك أشياء ونفقات أقدم عليها الربان قصداً للمنفعة المشتركة ومجابهة لخطر تعرضت له الرحلة البحرية. وهذه الخسائر مشتركة بين مجهز السفينة والشاحنين يسهمون جميعاً في تحملها وتوزع أعبائها لما فيه من فائدة عامة عليهم.
بقي بن مخلَد
بَقِيّ بن مَخْلَد (201ـ276هـ/816ـ889م) أبو عبد الرحمن، بقيُّ بن مَخْلَد بن يزيد، الأندلسي القرطبي، من كبار علماء الحديث وأئمة المفسرين. ولد في قرطبة، وتلقى العلم عن الشيوخ فيها، ثم رحل إلى المشرق فأبعد وأطال وجال في بلاد الحجاز والشام والجزيرة والعراقين، ولقي الإمام أحمد بن حنبل[ر]، وكان ذا خاصة منه، وأربى عدد شيوخه على المئتين، قلّ فيهم الضعيف. وعندما رجع إلى الأندلس دخل بعلم جمّ غزير، وأدخل كتباً مهمة لم تدخل من قبل. منها «الأم» للشافعي، و«المصنف» لابن أبي شيبة. وعقد مجالس العلم، وقرأ «المصنف» فملأ الأندلس حديثاً.