آخر الأخبار
-
أسماء الباحثين
-
ماجد شدود
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 851
- الكل 67242335
- اليوم 23500
اخترنا لكم
اللاأدرية
اللاأدرية اللاأدرية Agnosticism هي مجموعة من المذاهب والنظريات والتصورات التي تلتقي حول فكرة واحدة أنها تنكر كلياً أو جزئياً إمكان معرفة العالم، وتجتمع في محاولة للحد من العلم ورفض التفكير المنطقي وشد الانتباه بعيداً عن إدراك القوانين الموضوعية للطبيعة، وخاصة قوانين المجتمع الإنساني. ومع أن تاريخ اللاأدرية بهذا المعنى يرتبط بالشكية [ر]، ومن ثم تصبح اللاأدرية مذهباً قديماًً، إلا أن العالم الإنكليزي توماس هكسلي Thomas Huxley (1825- 1895) كان أول من صاغ اصطلاحها على إنكار معرفة المطلق. ولم يستخدم المصطلح استخداماً واسعاً كما استخدم في فلسفة القرن التاسع عشر. فكل فيلسوف ينكر المعرفة، أو يؤمن بوجود حقائق لا سبيل إلى معرفتها فهو لاأدري؛ لأن الفيلسوف اللاأدري عامة يقف موقفاً وسطاً بين نزعة الشك المطلق ونزعة القطع الجازم، لأنه لا ينكر مواقف الآخرين إنكاراً تاماً، كما أنه لا يصر على مواقفه إصراراً عنيداً، إنما يعلق الحكم من دون إثبات أو إنكار ويقول «لا أدري».
مخلد بن كيداد الإباضي
مخلد بن كيداد الإباضي (… ـ336هـ/… ـ947م) مَخْلَد بن كيداد بن سعد الله بن مغيث الزناتي، أبو يزيد، رجل من الخوارج الإباضية، ثائر مشهور، من أهل قسطيلة من نواحي بلدة توزر في المغرب، نشأ في توزر وتعلم القرآن الكريم، وخالط النكارية من الخوارج الصفرية، وأخذ بمذهبهم وقصد تاهرت وأقام بها يعلّم الصبيان ثم انتقل إلى تقيوس يعلم فيها. وكان يعظم أهل ملته ويعتقد معتقدهم باستباحة الأموال والدماء والخروج على السلطان، ثم نادى في سنة 316هـ/928م بالحسبة على الناس وتغيير المُنكر وكثر أتباعه، ولما مات الخليفة الفاطمي أبو القاسم عبيد الله المهدي (297-322هـ/910-934م)، وخلفه ابنه القائم بأمر الله محمد خرج أبو يزيد على السلطة في جبل الأوراس وتلقب بشيخ المؤمنين ودعا للناصر الأموي صاحب الأندلس، وأظهر التزهد وأنه إنما قام غضباً لله تعالى، وصار يركب الحمار فقط ولُقب بصاحب الحمار، ولا يلبس إلا جبّة صوف قصيرة ضيقة الكميّن، وتبعته جموع من البربر وزحف إلى مدينة باغاية (بجاية) وحاصرها وتراجع عنها، ثم أمر بني واسى من قبائل زناتة البربرية المنتشرين في ضواحي قسنطينة بحصار هذه المدنية فحاصروها سنة 333هـ/944م.