آخر الأخبار
-
أسماء الباحثين
-
شوقي نايف المعرّي
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 817
- الكل 67209828
- اليوم 99014
اخترنا لكم
يامبليخوس (الخلقيسي)
يامبليخوس (القرن الثاني الميلادي) يامْبليخوس Iamblichos أديب إغريقي من أصل سوري عاش في ذروة العصر الامبراطوري الروماني الذي شهد فيه الشرق الهلنستي ـ وخاصة سورية ـ نهضة علمية وفكرية وأدبية كبيرة. اشتهر بروايته الموسومة «حكايات بابلية» Babylonika، ويعد من أقدم كتاب القصة الإغريقية. ويحمل اسمه طابعاً عربياً خالصاً ـ على الرغم من شكله الإغريقي ـ وهو من الأسماء المعروفة في سورية في العصر الروماني، واشتهر به أيضاً الفيلسوف يامْبليخوس الخلقيسي[ر] وهو من أعلام الأفلاطونية المحدثة، ويرد بكثرة في نقوش صفوية وعربية. لا يعرف كثير عن حياة هذا الأديب إلا ما أورده في ثنايا روايته الشهيرة.
الاستشراب
الاستشراب الاستشراب chromatography مجموعة من طرائق فصل المكونات في مزيجٍ وتحليلها بالتمزز adsorption على جسم صلب، أو توزعها بين مذيبين solvents. وكان يعرف باسم «التفريق اللوني» اعتماداً على النتيجة التي يؤدي إليها وهي «تفريق» المركبات الممزوجة وملاحظة ذلك اعتماداً على الألوان. وعندما تقدمت تقنيات التفريق تم الاستغناء عن الاعتماد على الألوان في تعرف المركبات، وتم التوصل إلى تحديد هذه المركبات كمياً.