آخر الأخبار
-
البحوث
-
تربية و علم نفس
-
اللغات و آدابها
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 823
- الكل 67161995
- اليوم 51181
اخترنا لكم
الاتصالات الحيوانية
الاتصالات الحيوانية تتضمن الاتصالات الحيوانية animal communications إطلاق أحد الأفراد إشارة كيمياوية أو فيزيائية يتلقاها فرد آخر فتبعث فيه سلوكاً ما. ولا تعد استجابة البعوضة مثلاً لجسم الإنسان اتصالاً، لأن الإنسان لا يطلق الحرارة بهدف جذب البعوضة، في حين أن انجذاب ذكر البعوض إلى أنثاه يتم لأن الأنثى تطلق رائحة بهدف جذب الذكور؛ كما أن رائحة الزهرة تعد إشارة كيمياوية لأنها تجذب النحلة إليها، على الرغم من أنها لم تولد إشارة بالمعنى الحقيقي، لأن الرائحة موجودة فيها أصلاً.
مونش (إدفارد-)
مونك (إدفارد ـ) (1863 ـ 1944) إدفارد مونك Edvard Munch رسام ومصور نروجي ينتمي إلى الاتجاه التعبيري، ولد في بلدة ريفية تدعى لوتن Løten، وهو الابن الثاني للطبيب كريستيان مونك. عاش طفولة قلقة مشوبة بالتشاؤم بتأثير تربية دينيّة صارمة تلقاها آنذاك، أما في يفاعته فقد تملكته حالة من الرومنسيّة الشاعريّة التي سرعان ما تحوّلت إلى نوع من اليأس، والشعور الدائم بمطاردة شبح الموت والمرض له، وهذه النظرة السوداويّة أخذت طريقها إلى مجموعة كبيرة من لوحاته مثل: «رقصة الموت» و«صراع الموت» و«العذراء والموت» و«غرفة الموت» و«موت في غرفة المرض» و«كآبة» و«يأس» و«موت مارا» و«الأم الميتة والطفل» و«موكب الدفن» و«الفتى المريض»… وغيرها.