آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 14
- الكل 64498651
- اليوم 704
اخترنا لكم
آرام
ما يزال المعنى الذي اشتق منه اسم الآراميين غير محدد حتى الآن، رغم ظهور أكثر من شكل لهذه الكلمة منذ الألف الثالث قبل الميلاد حتى ظهور الآراميين مجموعات متنقلة قبل أن تستقر وتؤسس ممالكها في أنحا مختلفة من بلاد الشام والرافدين. وإذا كان من العسير إرجاع التسمية إلى كلمة بعينها مثل "أراموا" أو "أرامي" وغيرها فإن التفسير اللغوي الشائع للكلمة هو أنها تعني الأرض العالية أو الوعرة. والرمة منطقة عظيمة بنجد تصب فيها أودية، والرم التراب والما ، والرام شجر، وأريم تعني السد والأرض المروية والحقول المحاطة بسلسلة من التلال التي كانت تجمع الما بغرض السقاية، وهي مشتقة من الجذر رم. وبعضهم ينسب الآراميين إلى آرام وهو الابن الخامس لسام. وقد يكون لجميع هذه المعاني علاقة بالاسم الذي كان سبباً في تسمية الآراميين.
أمون (الإله-)
الإله آمون Amun ملك الآلهة عند المصريين القدما ، وقد بدأ نجمه بالصعود منذ بداية الألف الثاني قبل الميلاد، إذ صار إله "طيبة" عاصمة الدولة المصرية الوسطى حين ربط ملوك الأسرة الحادية عشرة اسمهم باسم آمون، وقلدهم في هذا معظم ملوك الأسرة الثانية عشرة، ولكن مكانة آمون وصلت الذروة في عصر الدولة الحديثة، عندما وصلت قوة مصر العسكرية والاقتصادية والإدارية الذروة، فقد انطلقت من طيبة الكتائب العسكرية المصرية إلى بلاد الشام والسودان وليبيا، وبذلك كونت امبراطورية امتدت من الفرات شمالاً إلى السودان جنوباً، دام حكمها نحو خمسمئة سنة (1580-1087 ق.م)، فنالت مصر من الغنائم الشي الكثير، وأرسلت إليها الأمم من ميتانية وحثية وكاشية وإفريقية الهدايا العظيمة لتوطيد علاقاتها مع مصر؛ فضلاً عن أن مصر صارت تسيطر على أهمّ منطقة في العالم القديم، وهي بلاد الشام التي تستقطب موانيها على المتوسط معظم الطرق التجارية القادمة من الشرق والغرب، وكانت تستحوذ على الخشب الذي كان يُعد أعظم مادة تجارية في العصور القديمة، حيث كان يقوم مقام الحديد في العصر الحالي.