آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 13
- الكل 64498652
- اليوم 705
اخترنا لكم
الآجر
ظهر الآجر Bricks في حضارة المشرق العربي القديم بعد المراحل التي استعمل فيها الطين ثم اللبن في العمارة. ويتم تصنيع الآجر بوساطة تعريض اللبن للشوي في أفران خاصة (قمائن)، بدرجات حرارة معينة. لكن التوصل إلى صناعة الآجر لم ينهِ الدور الرئيس للبن في تشييد الأبنية. إذ اقتصر استعمال الآجر على أجزا محددة من الأبنية وضمن استعمالات خاصة، وتعتمد هذه الاستعمالات على خواص للآجر في مقاومة الرطوبة وتحمل الأثقال الكبيرة. لكن ملا مة اللبن لمناخ المنطقة - بسبب كونه عازلاً جيداً- جعله مفضلاً في تشييد الجدران على الآجر، ناهيك عما تتطلب صناعة الآجر من جهود وتكاليف بسبب الوقود اللازم لعملية شيه.
الأريوسية
الأريوسية Arianism عقيدة دينية مسيحية، نشأت في القرن الرابع الميلادي، وأثارت جدلاً حاداً في الأوساط الكهنوتية المسيحية، وقد أدينت في مجمع نيقية المسكوني ووصمت بالهرطقة. تنسب الأريوسية إلى أريوس أحد كهنة الإسكندرية الذي عين قساً فيها سنة 311/312م، وكان شهيراً بالورع وبارعاً في الجدل والكلام. وقد تأثر بمدرسة أنطاكية اللاهوتية وبمؤسسها لوكيانوس Lukianos، وتبنى مبدأ التبعية الذي نادى به حول علاقة الابن يسوع بالآب حيث يقول على الرغم من أن المسيح له وجود سابق إلا أن وجوده لم يكن من قبل الأزل. كما تأثر ببطريرك الإسكندرية ديونيسيوس Dionysios ت(246 - 264م) في جدله مع السابليين Sabelliens (القائلين أن الابن هو شكل أو ظهور لله الآب) حول طبيعة السيد المسيح حيث يقول مع أن المسيح كان شكلاً لظهور الله الآب فإن ابن الله لم يكن واحداً مع الآب بل كان كائناً آخر مختلفاً عنه كل الاختلاف.