آخر الأخبار
جمال عبد الناصر
جمال عبد ناصر
Gamal Abdel Nasser - Gamal Abdel Nasser
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : التاريخ - النوع : أعلام ومشاهير - المجلد : المجلد السابع، طبعة 2003، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 677
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2308
- الكل 115549116
- اليوم 175090
اخترنا لكم
بَرونيان (هاكوب-)
برونيان (هاكوب ـ) (1843 - 1891) هاكوب برونيان Hagop Baronian من رواد المسرح الساخر في أرمينية، ولد في مدينة أضنة وتوفي في اصطنبول. دخل عالم الأدب مسرحياً، وكتب المسرحيتين الكوميديتين «خادم ومعلمَين» (1865) Yergou Derov Tzara me و«طبيب الأسنان الشرقي» (1868) Arevelian Adamnapouje. تطورت موهبته في المجال الصحفي وصار رئيساً لتحرير جريدة «النحلة» Meghou عام 1872، وكان ينشر فيها مقالاته ومسرحياته الساخرة التي تطرقت إلى الحياة الاجتماعية والوطنية.
الغزل (فن-)
الغزل (فن ـ) الغزل فن أصيل في التراث العربي ضارب في القدم، مستمر في حياة العرب الثقافية والعاطفية. وكان لشعر الغزل عند العرب دواع إضافية لاضطرارهم في حياتهم القديمة إلى التنقل في أنحاء الجزيرة وعلى امتدادها؛ طلباً للماء والكلأ ومقومات الحياة. لقد أرهفت هذه الحياة نفوسهم، ورقَّقَتْ مشاعرهم وقلوبهم، ومن هنا صار الغزل أصيلاً في الشعر، طبيعة في وجدان الشعراء، وجزءاً أساسياً من حياتهم. وما تزال معاني الغُربة والفراق وبُعد المكان بين الحبيبين تتردّد في أشعارهم إلى اليوم، وإن انقضى زمان التنقّل العتيق من قرون بعيدة.